مع تراجع شعبية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، منذ هزيمته الساحقة في انتخابات بلدية إسطنبول، يواصل إعصار الانشقاقات ضرب أكبر حزبين في البلاد، حزب العدالة والتنمية الحاكم، الذي يقوده أردوغان، وحليفه البرلماني حزب الحركة القومية.
مع تراجع شعبية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، منذ هزيمته الساحقة في انتخابات بلدية إسطنبول، يواصل إعصار الانشقاقات ضرب أكبر حزبين في البلاد، حزب العدالة والتنمية الحاكم، الذي يقوده أردوغان، وحليفه البرلماني حزب الحركة القومية.