وقال شغاتي في مقابلة صحفية ، أن "هناك جندي قامت عصابات "داعش" بقتل عائلته باكملها، ولهذا قرر اختراق صفوف داعش".
وأردف أن "الجندي قام بإطلاق لحيته وارتداء ملابس تشبه بزي عصابات "داعش" وبعد أن مكث معهم لفترة أسبوع قام بتفجير المكان بأكمله. أبطال الفرقة الذهبية قاموا بأشياء كثيرة".
وبين أنه "مع ذلك بدأت المعارك تلقي بظلالها على الفرقة سريعا. اشتبكت الفرقة بمعارك تمشيط عنيفة من شارع إلى شارع لاستعادة مدينة الموصل وتكبدت خسائر جسيمة بين صفوفها".
وبعد مرور سنتين على استرجاع مدينة الموصل من قبل قواته، يقول الكناني إن "الفرقة الذهبية قد استردت قوتها بسد النقص الحاصل بين أفرادها جراء الخسائر وهي الآن بنفس القوة التي كانت عليها عام 2014."
وقال الكناني "طلبنا ترشيح 1000 جندي ولكن عدد الذين تقدموا بطلبات للانضمام للفرقة الذهبية كان بحدود 000,312 .هذا لأنهم يحبون جهاز مكافحة الارهاب ويعرفون انها القوة التي ألحقت
انتهى . ا.ع