(هواجسها ومخاوفها من تداعيات تحرير إدلب, دفعتها لإستعجال تأزيم الأوضاع ولقبولها بما كانت ترفضه, ولإستعجال استنساخ الكيان الإسرائيلي شمالا ًوشرقا ًبالنكهة التركية والإنفصالية … ودَعَتها منطقة اّمنة رغم التكريد والتتريك على غرار التهويد … ورأت في إنفصالييها وأردوغانها عكاز بقائها اللاشرعي على الأراضي السورية, والذي رأى نفسه ضامنا ً للحلم العصملي, وراّه السوريون عدوا ًوقحا …
The post سوريا ليست أرضا ًمشاع لعربدة الإنفصاليين والأتراك والأمريكان appeared first on النعيم نيوز.