تستمر المشاورات في بغداد بحثا عن بديل يحل محل رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي على وقع مساع يخوضها حلفاء في كل من طهران وبيروت لإقناع القوى السياسية الشيعية والسنية بالسير بأحد المرشحين، فيما تتواصل المظاهرات الداعية إلى إنهاء نظام المحاصصة الطائفية في توزيع المناصب، والمنددة بالتدخل الإيراني بشؤون البلاد.