التقى وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية ديفيد هيل برئيس الوزراء العراقي المستقيل عادل عبد المهدي والرئيس العراقي برهم صالح ورئيس مجلس النواب محمد حلبوسي الخميس.
وناقش هيل، بحسب بيان للوزارة، مع المسؤولين الثلاث القضايا الثنائية والإقليمية، بما في ذلك تداعيات الاحتجاجات الأخيرة في العراق والمنطقة.
ودعا وكيل الوزارة إلى اتخاذ خطوات لحماية المتظاهرين والصحفيين ونشطاء المجتمع المدني من الاغتيالات والعنف.
وأكد المسؤول الأميركي "التزام الولايات المتحدة الدائم بعراق آمن ومستقر وصاحب سيادة وخال من التدخل الخارجي".
وجاء على صفحة مكتب رئيس الوزرءا العراقي المستقيل في فيسبوك أن عبد المهدي أكد على "الشراكة الاستراتيجية ودعم العراق ومؤسساته الدستورية... وأهمية العلاقات بين البلدين وإستمرار التعاون في المجالات كافة ومكافحة الإرهاب".
"; //parse XFBML, because it is not nativelly working onload if (!fbParse()) { var c = 0, FBParseTimer = window.setInterval(function () { c++; if (fbParse()) clearInterval(FBParseTimer); if (c === 20) { //5s max thisSnippet.innerHTML = "Facebook API failed to initialize."; clearInterval(FBParseTimer); } }, 250); } } }; thisSnippet.className = "facebookSnippetProcessed"; if (d.readyState === "uninitialized" || d.readyState === "loading") window.addEventListener("load", render); else //liveblog, ajax render(); })(document);وجاءت الزيارة في خضم أحداث دامية يشهدها العراق في ضوء المظاهرات الشعبية المستمرة منذ ثلاثة أشهر، والتي قتل خلالها أكثر من 500 شخص، وأصيب 21 ألفا بجروح، بحسب مصادر طبية.
وجاءت أيضا في ظل تجاذبات سياسية لاختيار بديل لرئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي التي مددت مهلة اختياره إلى يوم الأحد المقبل، مع استمرار الجدل بشأن الشخصيات التي رشحت أسماؤها ومدى تلبيتها لمطالب المحتجين.