#ضياء_الشكرجي
انقاد الجميع باستثناء القليلين وراء الجدل حول الكتلة الأكبر (الصحيح: الأكثر عددا)، دون الالتفات إلى أن المادة المعنية لا تنطبق دستوريا على الحالة الراهنة التي يمر بها العراق. طبعا اللاهثون وراء تحقيق تطلعاتهم غير المشروعة من السياسيين محاولين استغفال الشعب، أو بعض الغشماء، وفرض إرادة دولة ولاية الفقيه، يعلمون يقينا إنها لا تنطبق، ويعلمون يقينا إنما هم يكذبون.فلننظر ماذا تقول بالضبط المادة (76)......