أطلقت السلطات الجزائرية، اليوم (الخميس)، ناشطاً معارضاً بارزاً بعد أن أفرجت في الآونة الأخيرة عن عشرات الأشخاص الآخرين الذين احتجزتهم خلال الاحتجاجات الحاشدة المستمرة منذ عشرة أشهر.
ووفقا لوكالة «رويترز» للأنباء، يأتي الإفراج عن لخضر بورقعة، بعد مرور ستة أشهر على اعتقاله، في وقت حرج للمواجهة بين الدولة وحركة الاحتجاج التي تفتقر إلى القيادة، عقب الانتخابات الرئاسية التي أُجريت الشهر الماضي، ووفاة الفريق أحمد قايد صالح رئيس أركان الجيش الجزائري الأسبوع الماضي، وعرض الرئيس الجديد عبد المجيد تبون فتح حوار مع المحتجين.