تختلف «رسائل» أول زيارة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى دمشق الثلاثاء الماضي منذ 2011، عن مضامين زيارته إلى القاعدة الروسية في حميميم في اللاذقية نهاية 2017، ذلك أن نتائجها بدأت تتراكم بمجرد مغادرته العاصمة السورية.
هي، جاءت بعد أيام من اغتيال أميركا لقائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني قاسم سليماني وقبل أيام من توجهه إلى إسرائيل في «زيارة تاريخية».