انتهت المناظرة الديمقراطية الأخيرة، مساء أمس، بتوتر ملموس بين عضوي مجلس الشيوخ إليزابيث وارن وبيرني ساندرز، المحسوبين على يسار الحزب الديمقراطي. وبدا كأن وارن رفضت مصافحة زميلها التقدمي، فيما بدا الاستياء واضحاً على محيّا ساندرز.
انتهت المناظرة الديمقراطية الأخيرة، مساء أمس، بتوتر ملموس بين عضوي مجلس الشيوخ إليزابيث وارن وبيرني ساندرز، المحسوبين على يسار الحزب الديمقراطي. وبدا كأن وارن رفضت مصافحة زميلها التقدمي، فيما بدا الاستياء واضحاً على محيّا ساندرز.