عاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى منصة «المنتدى الاقتصادي العالمي» أمس، مسلّحاً بانتصاراته الاقتصادية، وبرسالة أمل شجّعت رواد «دافوس» على تناسي خطابه «الحمائي» الذي أثار حفيظة العالم قبل 3 سنوات من المنبر نفسه. ولم يتردد ترمب في عرض إنجازاته الاقتصادية، والتفاخر بالاتفاقيتين التجاريتين اللتين أنجزهما الأسبوع الماضي. وفيما بدا كأنه خطاب انتخابي، قال ترمب إن «كل قرار نتخذه يهدف لتحسين حياة المواطن الأميركي... نعمل على بناء اقتصاد أميركي تنعكس آثاره على الجميع».