#نور_عمر
كنت أكتب في الميادين ثم اعتذروا عن نشر مقالة جوليا بطرس والتطبيع ذلك أنها تسيء للسيد فأشار علي صديق بالتوجه إليكم وهكذا كان. قرأت غثا وسمينا عبر منبركم ومع تحفظي على بعض المحتوى إلا أنني سلمت جدلا بأن هذه ضريبة الحرية، حقك وحق غيرك في أن يقول كل ما يريد. في مقالي الأخير انتقدت اليساريين العلمانيين والليبراليين كما انتقدت توسع اليهود في المنطقة، تحفظتم على نشره دون إبداء الأسباب. قرأت ع......