#سالم_لعريض
أولد الدّين ثوريا مع المبشّرين به .و تحوّل رجعيا عند الأتباع ثمّ أصبح و ليومنا هذا أداة إستبداد و تبرير للتبعية و التخلّف و النّهب و تعطيل كلّ تقدّم أو تحرّر أو إنعتاق.بل أصبح يضفي على أسباب بؤسنا طابعا قدسيا و يعتبرها "ابتلاء" من اللهو على رأي بونابرت: الدّين هو ما يمنع الفقراء من قتل الأغنياء" هكذا أصبحت الأديان في يومنا هذا......