تصاعدت وتيرة عمليات الاغتيال التي يتعرض لها إعلاميون وناشطون وشخصيات معروفة في العراق، والتي ترجع على الأغلب إلى تباين مواقفهم من المظاهرات التي تشهدها العاصمة بغداد ومحافظات الجنوب. واستهدفت آخر تلك الجرائم شخصيات تعمل في مؤسسات إعلامية لها مواقف غير متطابقة من حركة الاحتجاج ضد الحكومة.