بغداد/ سكاي برس حراك قاآني يحمل دلالات عدة، أبرزها: 1- لا يزال الملف العراقي بيد قوة القدس حصرا وعليه، فإن المقاربات الإيرانية للملف، والمتناقضة أحيانا، لا تلزم قيادة القدس. واغتيال قائدها الجنرال قاسم سليماني عزز من موقعها في إدارة الملفات الإقليمية المسنودة إليها. 2- ثمة مراجعة تجريها القيادة...