في غرفةٍ صغيرة داخل أحدِ مراكز الإيواء المخصّصة لنازحي (سري كانيه/رأس العين)، يجلس “محمد حامد” الطفل الذي تحوّل لأيقونةٍ دالة على الظلم الذي وقع به وبمدينته جراء العملية العسكرية التي شنتها تركيا تشرين الأول/ أكتوبر…
في غرفةٍ صغيرة داخل أحدِ مراكز الإيواء المخصّصة لنازحي (سري كانيه/رأس العين)، يجلس “محمد حامد” الطفل الذي تحوّل لأيقونةٍ دالة على الظلم الذي وقع به وبمدينته جراء العملية العسكرية التي شنتها تركيا تشرين الأول/ أكتوبر…