قال بايان في مقابلة نشرتها صحيفة لا بروفانس: “حدّدت هوية المشتري، سيكون أولمبيك مرسيليا عندما تتحسن الأمور، لن أبيع الملعب للخطوط الجوية القطرية أو بانزاني “ماركة معكرونة فرنسية”، لا يمكن أن ينتمي الملعب سوى إلى المدينة، أو أولمبيك مرسيليا”.
وأعلن في بداية فبراير (شباط) عن نيته بيع المنشآت التي، وحسب قوله، تكلف دافعي الضرائب في مرسيليا الكثير من المال في وقت تعاني المدينة من وضع مالي كارثي، مع ديون تزيد على مليار ونصف المليار يورو.
وأشار بايان بشكل عابر في حديثه للصحيفة، إلى أنه سيلتقي في الأيام المقبلة رئيس البلاد إيمانويل ماكرون، للبحث بهذا الموضوع، مضيفاً: “ستة ملايين في العام تنفق بشكل غير لائق”.
وتوجه بايان إلى رئيس نادي مرسيليا جاك-هنري إيرود، الذي دخل في صراع مفتوح مع أنصار الفريق، قائلاً: “ليتوقف عن صب الزيت على النار، وليتحمل المسؤولية.