يواجه كثير من النازحين العراقيين من المسيحيين الذين يعيشون في مخيمات بالعاصمة بغداد صعوبات بالغة في العودة إلى ديارهم رغم تحريرها من تنظيم "الدولة الإسلامية". ويرفض عدد كبير منهم العودة إلى مناطقهم المحررة لأسباب أمنية وأخرى اقتصادية معتبرين أن العودة باتت شبه مستحيلة. ويخير كثير منهم الاندماج في المجتمع البغدادي بالرغم من فقدانهم صفة النازحين التي كانت تمكنهم من الحصول على المساعدات. تقرير إبراهيم صالح مراسل فرانس24 في العراق.