لاقت إشارة بابا الفاتيكان، خلال كلمته التي وجهها للعراقيين، أثناء مراسيم استقباله في قصر السلام الرئاسي، الجمعة الماضية، لمعاناة الأيزيديين، على خلفية ما تعرضوا له، من حملة ابادة جماعية، في العام 2014، إثر اجتياح تنظيم داعش الإرهابي، لمحافظة نينوى، وسيطرته على مناطق واسعة منها، وإعلانها جزءا من خلافته المزعومة، أصداء ترحيبية ايجابية واسعة، خاصة من قبل الأوساط الكردية الأيزيدية.