كانت لاحتفالات المسيحيين على اختلاف طوائفهم وقومياتهم في العراق وإقليم كردستان هذا العام بعيد الفصح، نكهة خاصة، كونها تأتي بعد أقل من شهر من الزيارة التاريخية للبابا فرنسيس بابا الفاتيكان لبلاد الرافدين.
كانت لاحتفالات المسيحيين على اختلاف طوائفهم وقومياتهم في العراق وإقليم كردستان هذا العام بعيد الفصح، نكهة خاصة، كونها تأتي بعد أقل من شهر من الزيارة التاريخية للبابا فرنسيس بابا الفاتيكان لبلاد الرافدين.