تتحرك المياه الراكدة بين مصر وتركيا شيئا فشيئا، وبينما تستعجل الأخيرة ترتيباتها للانتقال إلى مراحل متقدمة في عملية إعادة تطبيع العلاقات، تحسب الأولى خطواتها، وتحاول استقبال الإشارات الإيجابية بترقب وحذر.
تتحرك المياه الراكدة بين مصر وتركيا شيئا فشيئا، وبينما تستعجل الأخيرة ترتيباتها للانتقال إلى مراحل متقدمة في عملية إعادة تطبيع العلاقات، تحسب الأولى خطواتها، وتحاول استقبال الإشارات الإيجابية بترقب وحذر.