كانت الأنابيب البلاستيكية الممدودة على الأرض، توصل المياه إلى منزل أبو محمود الشمري، بشكل مقبول، غير أن توقف عدة محطات تحلية عن عملها، جعل العائلات قرب العاصمة العراقية بغداد، تلجأ إلى حفر الآبار، واستخدام الحمير، لجلب المياه.
كانت الأنابيب البلاستيكية الممدودة على الأرض، توصل المياه إلى منزل أبو محمود الشمري، بشكل مقبول، غير أن توقف عدة محطات تحلية عن عملها، جعل العائلات قرب العاصمة العراقية بغداد، تلجأ إلى حفر الآبار، واستخدام الحمير، لجلب المياه.