منذ أن أعلنت الولايات المُتحدة الأميركية إنهاء وجودها العسكري في أفغانستان، بالرغم من العواقب السياسية والميدانية البالغة التي قد تنتج عن ذلك، ترتفع التساؤلات حول تأثيرات ذلك على مستقبل الوجود العسكري الأميركي "القلق" في كل من سوريا والعراق، حيث تتوزع عدة قواعد عسكرية أميركية في البلدين.