تعيش الأوساط الاجتماعية العراقية منذ يومين على وقع ما عُرف بـ"فضيحة بابل"، حيث اعترف أحد المتهمين بقتل زوجته وحرقها، عقب إبلاغه عن اختفائها، لكنها ظهرت لاحقاً على مسرح الأحداث، في مشهد صدم الجميع، فيما توعد رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، المتسببين بالحادثة، وإنزال أقسى العقوبات بحقهم.