عشقهم للحسين فطري ودمعتهم عليه رخيصة، ما ان دخلنا عليهم حتى تصاعد البكاء والنحيب، تجمعوا حولنا كمن عاد اليه غائب عزيز على قلبه، تحملوا العناء بالسفر الى دولتين حتى يصلوا الى كربلاء المقدسة، باع الكثير
آخر تحديث 2021-09-28 00:00:00 - المصدر: وكالة نون