في محاولة لتطويق الهزيمة الانتخابية المدوية التي أصابت مختلف القوى السياسية العراقية المُقربة من إيران، فإن طهران تحاول جاهدة لأن تخلق تكتلاً برلمانياً مؤلفاً من طيف كبير من القوائم والشخصيات البرلمانية الأصغر حجماً، تحت مسمى "الإطار التنسيقي"، لتؤلف كتلة برلمانية موازية ومشابهة لتحالف سائرون "التيار الصدري" والقوى الفائزة المُقربة منه.