بمحاولة استهداف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي عبرها، تكون الطائرات المسيرة قد أضافت فاعلية جديدة إلى أدوارها السابقة في الحياة العامة العراقية، بعدما ظلت طوال السنتين الماضيتين تستهدف العديد من القواعد العسكرية والمطارات المدنية والقنصليات الأجنبية داخل العراق، بغرض تحقيق مرامي سياسية للجهات المنفذة.