أصبحت مريم نوري، العروس الكردية العراقية التي لقيت حتفها غرقا في مأساة غرق قارب اللاجئين ببحر المانش، عنوانا لآلاف قصص العذاب والقهر والموت التي راح ضحيتها أبرياء هائمون على وجوههم، بحثا عن حياة كريمة وآمنة في الغربة.
أصبحت مريم نوري، العروس الكردية العراقية التي لقيت حتفها غرقا في مأساة غرق قارب اللاجئين ببحر المانش، عنوانا لآلاف قصص العذاب والقهر والموت التي راح ضحيتها أبرياء هائمون على وجوههم، بحثا عن حياة كريمة وآمنة في الغربة.