على ضفاف نهري دجلة والفرات، تمثل موائد شواء الأسماك منظرا معتادا لدى العراقيين، المحبين لخيرات نهريهما، إذ تمثل أكلة المسكوف العراقي، ركيزة أساسية في مطبخ بلاد الرافدين، بل ذاع صيتها في دول أخرى.
على ضفاف نهري دجلة والفرات، تمثل موائد شواء الأسماك منظرا معتادا لدى العراقيين، المحبين لخيرات نهريهما، إذ تمثل أكلة المسكوف العراقي، ركيزة أساسية في مطبخ بلاد الرافدين، بل ذاع صيتها في دول أخرى.