لا تزال الأزمة بين موسكو وكييف تشهد مزيدا من التطورات والتصعيد، إذ بدأت روسيا خفض وجودها الدبلوماسي في أوكرانيا بالإضافة إلى إطلاق مناورات بحرية جديدة في البحر الأسود، بينما حضت كييف مواطنيها على التحلي بالهدوء وسط تحذيرات متصاعدة من غزو محتمل في بلادهم.