طرحت ما تعرف بقوى "الإطار التنسيقي الشيعي" في العراق مبادرة سياسية جديدة قالت إنها تهدف إلى فتح باب الحوار والتواصل بين مختلف القوى السياسية، بينما اعتبرها محللون محاولة جديدة لإثناء التيار الصدري عن المضي في حكومة أغلبية ضمن سياسة كسر العظام وسط توقعات بمشهد أكثر تعقيدا خلال الفترة المقبلة.