#الحوار_المتمدن #عباس_علي_العلي
المعنى هنا بالعودة للجذور قد يفقد عند البعض المضمون الحقيقي من الوجود الكوكبي بشكله الحالي أحادي التفكير والتوجيه والاعتناء بالخصوصيات بعيدا عن التشاركية والتناظر، لأن عودة الإنسان الكوني بالجذور وهو المسخّر الإلهي المليء بالحيوية والنشاط المقنن لبرهة زمنية عمرية معينة، سرعان ما يندثر عبر صيرورته وعبر سيرورة الزمن الحتمية، وبالتالي لا معنى له على الإطلاق في الوجود ما لم يضع بصماته عليه، وما لم يتر ......