#الحوار_المتمدن #عباس_علي_العلي
نعود لقضية خلق الإنسان في نموذجين من الأساطير أحدهما يمثل القرب من الفهم الديني ومتأثر به كما هي الأساطير العراقية والقريبة منها إلى أن تبتعد شيئا فشيا مع بقاء المشترك الأصلي وهو قضية الماء والتراب والسماء والبعض من روح الله التي خلطت بالطين والنفخ وهو ما يمثل أمتداد حقيقي لوحدة التصور الأولي ,وبين مجموعة أخرى من الأساطير التي تبتعد كليا عن الفهم الديني ولا نجد لها أثرا فيه ,كما نلاحظ طغيان الاضطر ......