ما زالت جائحة كورونا تلقي بظلالها على العالم.. فأثر السنتين السابقتين على الأطفال والراشدين ظاهر للعيان، إذ خلّفتا قلقًا في النفوس، ومشاكل صحية طويلة الأمد.. لذا تعتبر ممارسة الأنشطة المحفزة على استعادة الحياة الصحية أمرًا مرحبًا به.
ما زالت جائحة كورونا تلقي بظلالها على العالم.. فأثر السنتين السابقتين على الأطفال والراشدين ظاهر للعيان، إذ خلّفتا قلقًا في النفوس، ومشاكل صحية طويلة الأمد.. لذا تعتبر ممارسة الأنشطة المحفزة على استعادة الحياة الصحية أمرًا مرحبًا به.