يتأهب العراق لاحتجاجات جديدة و"مختلفة" تنسقها قيادات "حراك تشرين"، كرد فعل على ما وصفوه بـ"فشل" التكتلات في إنهاء حالة الانسداد السياسي، إضافة لتدهور أحوال المعيشة وارتفاع نسبة الفقر لـ 31 بالمئة وفقا لآخر إحصائية دولية.
يتأهب العراق لاحتجاجات جديدة و"مختلفة" تنسقها قيادات "حراك تشرين"، كرد فعل على ما وصفوه بـ"فشل" التكتلات في إنهاء حالة الانسداد السياسي، إضافة لتدهور أحوال المعيشة وارتفاع نسبة الفقر لـ 31 بالمئة وفقا لآخر إحصائية دولية.