#الحوار_المتمدن #عباس_علي_العلي
الشخصية العراقية وحتى البسيطة منها والذين يرون أنفسهم في معزل عن قضايا المجتمع هم بالحقيقية يعيشون نوعا من السادية السلبية، فهذه الظاهرة المرضية السلوكية تنمو نوازعها ملحقة بسلوكيات عامة أما دينية أو اجتماعية واحيانا حتى عنصرية بحجة القيم، فالمتدين لا يقبل لغيره أن يدخل الجنة لأنه يرى في إيمانه ميزة يجب أن تقدر له وحده، وان لا يستوي هو الآخر في دخول الجنة مهما كانت المبررات، العشائري يفكر بنفس الا ......