اتجهت الأنظار في العراق إلى قوى الإطار التنسيقي بعد استقالة نواب التيار الصدري، بطلب من زعيمهم مقتدى الصدر، وسط تساؤلات عن تمكن تلك الكتل من تسلم زمام السلطة في البلاد، في ظل المتغيرات الدولية والإقليمية والمحلية.
اتجهت الأنظار في العراق إلى قوى الإطار التنسيقي بعد استقالة نواب التيار الصدري، بطلب من زعيمهم مقتدى الصدر، وسط تساؤلات عن تمكن تلك الكتل من تسلم زمام السلطة في البلاد، في ظل المتغيرات الدولية والإقليمية والمحلية.