يرجح مراقبون للمشهد السياسي في العراق أن تلجأ قوى الإطار التنسيقي إلى النواب المستقلين لتكليف أحدهم بشغل منصب رئيس الوزراء. ويأتي هذا الاحتمالُ بهدف تفادي غضب الشارع الذي يرى في الشخصيات الحزبية الحالية.
يرجح مراقبون للمشهد السياسي في العراق أن تلجأ قوى الإطار التنسيقي إلى النواب المستقلين لتكليف أحدهم بشغل منصب رئيس الوزراء. ويأتي هذا الاحتمالُ بهدف تفادي غضب الشارع الذي يرى في الشخصيات الحزبية الحالية.