لم يكن الدافع وراء توجّه يائير لابيد، فور استلامه رئاسة الحكومة الإسرائيلية الى باريس، في أوّل زيارة خارجية "محجوزة" تقليدياً لواشنطن، "عاطفياً" بالنظر الى الصداقة التي تربطه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ولم يكن هذا الدافع "استراتيجياً" بالنظر الى تأثير الرئيس الفرنسي القوي في الإتحاد الأوروبي الذي يحمل ملفات تُعنى بمصالح إسرائيل، بل كان، إلى حدّ كبير، إنتخابياً.
آخر تحديث 2022-07-08 00:00:00 - المصدر: الحرة