كسواها من الأسطوانات المشروخة، ما عاد مزعجا، بل صار مسليا محاولات متعهدي الحلول الافتراضية أو لعلها الرغائبية، دس ما عرف يوما بالحل الإسرائيلي أو الخيار الأردني لتسوية القضية الفلسطينية.
كسواها من الأسطوانات المشروخة، ما عاد مزعجا، بل صار مسليا محاولات متعهدي الحلول الافتراضية أو لعلها الرغائبية، دس ما عرف يوما بالحل الإسرائيلي أو الخيار الأردني لتسوية القضية الفلسطينية.