يتخوف العراقيون كلما اقتربت السنة 2022 من نهايتها، إذ إن العراق لم يشهد إعداد موازنة لعدم تشكل حكومة جديدة. ومع استمرار الانغلاق السياسي ستدخل البلاد عام 2023 دون موازنة وهو ما يهدد الرواتب والمشاريع.
يتخوف العراقيون كلما اقتربت السنة 2022 من نهايتها، إذ إن العراق لم يشهد إعداد موازنة لعدم تشكل حكومة جديدة. ومع استمرار الانغلاق السياسي ستدخل البلاد عام 2023 دون موازنة وهو ما يهدد الرواتب والمشاريع.