دون أي مقابل، ينشغل العراقي يحيى شاكر الرحيم بزراعة أحياء بغداد بشتى أنواع شتلات الأشجار، والعناية بها بشكل تطوعي، وذلك منذ الثمانينيات حتى هذا اليوم، دون كلل أو ملل، وأسفرت مبادرته عن انتشار الأشجار الضخمة وزيادة رُقعة المساحات الخضراء.
دون أي مقابل، ينشغل العراقي يحيى شاكر الرحيم بزراعة أحياء بغداد بشتى أنواع شتلات الأشجار، والعناية بها بشكل تطوعي، وذلك منذ الثمانينيات حتى هذا اليوم، دون كلل أو ملل، وأسفرت مبادرته عن انتشار الأشجار الضخمة وزيادة رُقعة المساحات الخضراء.