منذ تسنم محمد شياع السوداني رئاسة الحكومة ونيله ثقة البرلمان في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يسعى الإطار التنسيقي باتفاق أغلب الكتل السياسية لتغيير المنظومة الإدارية والسياسية بحسب العديد من المراقبين.
آخر تحديث 2022-12-02 00:00:00 - المصدر: الجزيرة
منذ تسنم محمد شياع السوداني رئاسة الحكومة ونيله ثقة البرلمان في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يسعى الإطار التنسيقي باتفاق أغلب الكتل السياسية لتغيير المنظومة الإدارية والسياسية بحسب العديد من المراقبين.