بقلم:حسين فرحان بعدَ عقدينِ من الزمن، ما يزالُ جوابُ المرجعيةِ العُليا لصحيفةِ (الواشنطن بوست) غضًّا طريًا يتجدَّدُ مع تجدُّدِ الحوادثِ الواقعةِ المليئةِ بالفِتَنِ والمؤامراتِ التي تُريدُ لهذا الشعبِ
بقلم:حسين فرحان بعدَ عقدينِ من الزمن، ما يزالُ جوابُ المرجعيةِ العُليا لصحيفةِ (الواشنطن بوست) غضًّا طريًا يتجدَّدُ مع تجدُّدِ الحوادثِ الواقعةِ المليئةِ بالفِتَنِ والمؤامراتِ التي تُريدُ لهذا الشعبِ