يستذكر صانعو المنتجاتِ النحاسية في مدينة الموصل بالعراق، أصواتَ الأباريق والأواني المنزلية النحاسية المصنوعة يدويا، التي كانت تملأ زوايا سوق الصفّارين، وتحظى بإعجابِ رواد السوق، إلا إنهم يتخوفون من سطوة المنتجات المقلدة.
يستذكر صانعو المنتجاتِ النحاسية في مدينة الموصل بالعراق، أصواتَ الأباريق والأواني المنزلية النحاسية المصنوعة يدويا، التي كانت تملأ زوايا سوق الصفّارين، وتحظى بإعجابِ رواد السوق، إلا إنهم يتخوفون من سطوة المنتجات المقلدة.