تعتبر إيطاليا أحد أكثر البلدان التي تجري فيها عمليات تنصت على الهواتف تحت ذريعة مكافحة جرائم العصابات المنظمة وإحباطها، بيد أن الكثير من أفراد وزعماء المافيات باتوا قادرين على معرفة إذا كانوا تحت الرقابة بفضل وجود أشخاص قادرين على الوصول إلى قوائم التنصت السرية.