في جنوب العراق، لا يزال يختا صدام حسين بعد عشرين عاما على سقوط نظامه، الشاهد الأمثل على جنون العظمة لدى الرئيس العراقي السابق، فيطفو أحدهما صدئا وسط النهر فيما بات الثاني مفتوحا أمام الزوار.
في جنوب العراق، لا يزال يختا صدام حسين بعد عشرين عاما على سقوط نظامه، الشاهد الأمثل على جنون العظمة لدى الرئيس العراقي السابق، فيطفو أحدهما صدئا وسط النهر فيما بات الثاني مفتوحا أمام الزوار.