لم يلبث المواطنون الذين بقيوا على قيد الحياة من الزلازل المدمّرة التي ضربت عشر ولايات تركية أن يخرجوا من تداعيات الكارثة الأولى حتى حلّت عليهم الثانية، وهم داخل "مدن الخيام"، بعدما تسللت الفيضانات بين الأحياء المدمّرة بشكل كامل ووسط الأبنية المنهارة، مسفرة عن ضحايا ومفقودين ما تزال فرق الإنقاذ تبحث عنهم.
آخر تحديث 2023-03-16 00:00:00 - المصدر: الحرة