تشير جملة من المواقف والمعطيات و"الشروط" التي وضعها رأس النظام السوري، بشار الأسد إلى أن عملية "بناء الحوار" بين أنقرة ودمشق "تعثرت" على أبواب المرحلة الثانية، بعدما دُشنت الأولى مطلع العام الجاري بلقاء على مستوى وزراء الدفاع ورؤوساء الاستخبارات في العاصمة الروسية موسكو.