في بداية صباه صدح صوت مهدي الاموي رادودا بالقصيدة الحسينية ثم تحول الى كتابة القصائد الحسينية وعاصر نخبة كبيرة من فطاحل الشعر الحسيني ورافق اشهرهم كاظم المنظور الكربلائي لسنين طوال وتأثر باسلوبه كثيرا
في بداية صباه صدح صوت مهدي الاموي رادودا بالقصيدة الحسينية ثم تحول الى كتابة القصائد الحسينية وعاصر نخبة كبيرة من فطاحل الشعر الحسيني ورافق اشهرهم كاظم المنظور الكربلائي لسنين طوال وتأثر باسلوبه كثيرا