منذ عام 2019، يعمل خبراء ترميم فرنسيون مع خبراء عراقيين كي يعطون حياة جديدة للآثار الآشورية القديمة بمتحف الموصل الثقافي، وذلك بعد مرور أكثر من 8 أعوام على تدمير مقاتلي "داعش" أو إتلاف القطع الأثرية التي لا تقدّر بثمن.
منذ عام 2019، يعمل خبراء ترميم فرنسيون مع خبراء عراقيين كي يعطون حياة جديدة للآثار الآشورية القديمة بمتحف الموصل الثقافي، وذلك بعد مرور أكثر من 8 أعوام على تدمير مقاتلي "داعش" أو إتلاف القطع الأثرية التي لا تقدّر بثمن.